U3F1ZWV6ZTQzNTUwNjc2NzQ5ODk1X0ZyZWUyNzQ3NTUzMjc1ODQwMg==

لبنات نوبل بكلية الدفاع الجوي-الهرم المصرى نيوز

 


بقلم 

عاشق الثقافة

مجدى قاسم


حيث شهد الفريق أول 

محمد زكي 

القائد العام للقوات المسلحة 

وزير الدفاع والإنتاج الحربي 

واللواء عبدالعزيز عمر 

والعميد حامد شوقي

 والمستشارالاكاديمي للكلية عميد دكتور ياسرمدني، 

احتفالية مسابقة الابتكارات العلمية بكلية الدفاع الجوي و بحضور الفريق أسامة عسكر 

رئيس أركان حرب القوات المسلحة،

 دكتورة

 راندة شاهين

 رئيس قطاع التعليم العام ، 

د.سعدمحمود عبد العزيز عسل

 زميل كلية الدفاع الوطني 

وقادة الأفرع الرئيسية، و دكتورة جيهان 

منسق المسابقات بوحدة STEM 

و دكتورة ايمان حسني 

مستشارة التربية الاجتماعية بالوزارة

 وعدد من قادة القوات المسلحة، وعدد من الوزراء والمحافظين ورؤساء الجامعات والشخصيات العامة؛وقد شاركت مدرسة المتفوقين للعلوم والتكنولوجيا

 ستيم.   STEM

 الدقهلية ب خمسة عشر مشروعا (٢٩ طالب بنين وبنات نيابة عن كل فريق ٦٠ طالب) 

و ذلك تحت اشراف أ/ بسمة السيد عبد الفتاح محمد 

مسؤل المسابقات بمدرسة المتفوقين للعلوم و التكنولوجيا بالدقهلية

حيث أبلى فلذات الأكباد بلاء حسنا و حققوا مراكز متقدمة 

تصاف لتلك المراكز التى حققوها بمسابقة أيسف الدولية

بالإضافة لمختلف المسابقات و الفاعليات التى شاركوا و شاركن فيها و بها

فجووجلات مباركات طيبات 🎈🎁👏

مقرونات بجووجلات تعظيم سلام وتحية لفخر ستيم الدقهلية بجمصة و جمهورية مصر العربية والأمة العربية والإسلامية والأسرة الدولية ❤️❤️👏❤️👏❤️

وفى هذا الإطار

و فى ظل عصر العلم و التكنولوجيا و الذكاء الاصطناعي

نرى تطبيق تجرية مدارس المتفوقين للعلوم والتكنولوجيا لتشمل جميع مدارس الشهادة الثانوية العامة

ما أمكن ذلك؛ 

مع إمكانية إلغاء نظام المبيت و الإكتفاء بنظام اليوم الدراسى الكامل

إذ وإذا مادام الموضوع طموحات وتحديات فهيا بنا نعرض ونستعرض لطموحات وتحديات  فلذات الأكباد من طلابنا بمدارس المتفوقين للعلوم و التكنولوجيا ستيم 

STEM

على مستوى الجمهورية 

لنسير على هداها بشأن مقترحنا المعروض

علما بأن هذه المدارس قد تم إنشاءها؛ ثم التوسع فيها بناء على رغبة القيادة السياسية متمثلة فى فخامة الرئيس الزعيم عبد الفتاح السيسي

وهى ممولة بمعونات أمريكية والهدف الأساسى منها خلق نواة لأجيال جديدة ومتجددة ومتعاقبة من العلماء فى شتى العلوم الأساسية مثل الرياضيات والفيزياء والكيمياء والبيولوجى!

ويلتحق خريجوها بكليات القطاعين الهندسى والطبى بالإضافة للقطاع العلمى ( العلوم الأساسية من رياضيات وفيزياء وكيمياء...)!

بصفة أساسية؛

و هى المجالات و التخصصات المطلوبة فى عصرنا الحالى و فى المستقبل 

وبما أنها مدارس ذات طبيعة خاصة فى دراستها ومناهجها


((أهم ما يميز منظومة تعليم STEM

 التعلم القائم على المشروعات؛  

فهو فى هذه المنظومة له مفهوم خاص "الكابستون " 

و من أهم أهداف مشروعات الكابستون :

دعم الجانب الأكاديمي الدقيق

زيادة تحفيز الطلاب ومشاركتهم .

زيادة التطلعات التعليمية والمهنية

دعم ثقة الطلاب وإدراكهم للذات

إظهار الأدلة على التعلم ))


 وهى أقرب لنظام مدينة زويل للعلوم والتكنولوجيا 

فينبغى أن تكون لها لوائحها الخاصة التى تحكمها وكذا كوادرها الخاصة المتخصصة ذات الكفاءة العالية لتتمكن من تحقيق أهدافها وعلى رأسها تخريج أجيال من العلماء المجددين المبدعين المطورين المكتشفين المخترعين أمثال مشرفة وزويل والباز وعازر وسميرة موسى .....!

حيث أن هذه المدارس تعتمد على نظام التعلم الذكى وليس مجرد التعليم........ !

 حيث تم عمل وحدة لهذه المدارس داخل ديوان عام الوزارة

 التى ينبغى أن تكون من كوادر ذات طبيعة خاصة متخصصة؛

تحكمها لوائح خاصة من أجل تحقيق أهداف هذه المدارس بأفكار خارج الصندوق بعيدا عن الأفكار المعتادة لتتواكب مع العصر و التطورات المستقبلية

وعليه فإننا نناشد الجميع تبنى هذه المسألة والعمل على حل وإزالة كافة العقبات التى تعترضها حتى تتمكن من تحقيق أهدافها !

ولعل المطلوب على وجه السرعة هو إصدار قرار جمهورى ( حيث أن فخامة الرئيس هو الذى تبنى فكرة التوسع فى هذه المدارس و دعمها) أو على الأقل قرار وزارى بشأن التنسيق الخاص بهذه المدارس بحيث يعطى الفرصة كاملة لهؤلاء الطلاب للإلتحاق بالكليات التى تحقق طموحاتهم و طموحات المجتمع؛ بالقطاعات الطبية والهندسية والعلمية؛ حيث أنهم فئة المفترض أنها متفردة ومتميزة ( ولا أدل على ذلك من أن أكاديمية زويل فى مرحلة من المراحل كانت تعادل من حصل على 96% من طلاب الثانوية العامة بمن حصل على 80% من طلاب هذه المدارس وهذا حقهم فعلا ) 

فلا أقل أن يعطيهم قرار التنسيق الخاص بهم هذه النسبة فى كافة الكليات التى يرغبون فى الإلتحاق بها حتى لا ينشغلوا بموضوع التنسيق ويتفرغوا كلية للبحث العلمى فى ظل الهدوء وراحة البال كى ينجزوا أعظم إنجاز !

و بحيث يلزم هذا القرار جميع الجامعات المصرية بتحديد عدد مناسب من المنح لهؤلاء الطلاب خارج نسب التنسيق!

أو أن يتم التوافق بشأن ذلك

مع عقد بروتوكولات تعاون مع مختلف الجامعات العالمية المتقدمة لتخصيص عدد من المنح لطلاب هذه المدارس !

و العمل على إصدار لائحة خاصة بهذه المدارس على غرار لائحة مدينة زويل للعلوم والتكنولوحيا أو المدارس المشابهة بالخارج !

كذلك العمل على تبادل الخبرات العلمية الأكاديمية والمعملية والإدارية بالمدارس المشابهة بالخارج!

ولا أريد الإطالة عليكم فى هذا المجال أكثر من ذلك حيث يمكنكم الرجوع لما سطرناه فى هذا الشأن من خلال المواقع المتعلقة بهذا الموضوع ؛ و بكافة وسائل الإعلام المسطور و المرئي و المسموع !

خاصة و قد بدأت تتسرب لآذاننا تسرب  بعض الآفات المجتمعية بالشهادة الثانوية العامة المعتادة من غش!

 ( بادعاء من قبل فلذات الأكباد أن العمل يتم بروح الفريق! 

و هو قول حق أريد به باطل فى هذا المقام؛

و تبرير مرير من قبل البعض و المراقبين؛ بأن منع هذا ربما يعدم تكافؤ الفرص خاصة و أن هذا يحدث فى كافة المدارس الأخرى! )!

 و كذا آفة الدروس الخصوصية! 

و هى آفات مجتمعية و جب العمل على التخلص منها بكل جدية كما نبه لذلك فخامة رئيس الجمهورية الزعيم عبد الفتاح السيسي


و أخيرا و ليس آخرا


لقد طالبنا ورجونا مرارا وتكرارا خلال سنوات وسنوات خلت بحلوها وخلها

عبر مختلف الوسائل والوسائط والقنوات الشرعية والقانونية  الادارية منها والإذاعية و التليفزيونية  والصحف والمجلات و السوشيال ميديات و البوستات

 بترك اللاب لطلاب مدارس المتفوقين للعلوم والتكنولوجيا ستيم.  

STEM

حتى ولو بثمن تخريده!

ولكن لا حياة لمن تنادى ؟!

فهل آن الأوان  لاعمال العقل والمنطق ؟!

كلنا أمل ورجاء أن نجد الآذان الصاغية من معالى وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى ا.د. طارق شوقى

 تفعيلا لمبدأ العدالة والمساواة!

والله الموفق والمستعان وعليه قصد السبيل

مع خالص التحية  و جم التقدير!
















































تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

إرسال تعليق

الاسمبريد إلكترونيرسالة